صندوق ابن العربي

نحن لا نسكن البيوت

منظومة-مؤشرات-الاداء-الاشرافي-المدرسي

قالت أم قصير الذيل لابنها:‏ هيا، أيّها القائد، اذهب اليوم أيضاً كن قدوة للخنزير والثعلب. وأطع أمك جيداً‏.. لقد شبعت نصائح. أعرف أن من لا يسمع النصيحة ليس أهلاً لها. صورة للتوضيح فقط - تصوير: iStock-FatCamera وأن التباهي غير لائق.. قال الأرنب ذلك لأمه وصمت. قالت الأم:‏ صحيح ما قلته يا حبيب أمك. لا يوجد من هو أكثر عملاً منك‏ ،. - سنعمل بحب كبير يا أماه كي يكون الدرب جاهزاً كي يذهب الشبان والشيوخ من الغابة إلى سوق المدينة.. وانطلق الأرنب ليلحق بالخنوص والثعلب ليكونوا في طليعة العاملين.. لقد نهض الخنوص والثعلب باكراً وانتظراه.. مضى الثلاثة على السفح شديد الانحدار، ودندن الثعلب لحن أغنية ، ثم بدأ الثلاثة يغنون متجهين إلى مكان العمل‏!! ونحن سنساعد‏.. لن نهرب من العمل وسنحمل الماء.. عاش، عاش‏ للشبان والشيوخ سنشق درباً بين الصخور العالية‏ وسيصل إلى غابتنا! ‏ ووصلوا إلى مكان العمل منشدين... وكان يوماً رائعا حيّوا من بعيد العمال الذين بدأوا يعملون:‏ نهاركم سعيد أيّها العمال ، هل أنتم عطاش؟ نحن عطاش، فخذوا الأباريق. قال الثلاثة:‏ سنأخذها ـ الآن.. سنجلب لكم ماء من العين‏. ومضى الثلاثة حاملين الأباريق.

بالفيديو.. قصيدة حيدر العبدالله أمام الملك سلمان في حفل أهالي المنطقة الشرقية - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ

الحجم هو الجانب الحاسم! مزيد من الفسحة تمنحها هذه الشرفة في موناكو. فهي تمتد فوق طابقين لبرج أوديون ولها مسبح به زحليقة. وبهذا يمكن تجاوز الحجر الصحي بشكل جيد. لكنها متعة ليست رخيصة: الشرفة والشقة التابعة لها تساوي نحو 300 مليون يورو. هكذا تبدو الحياة فوق الشرفات في زمن "كورونا"! الشمس ضد الشحوب الفكاهة السوداء في زمن كورونا: في الوقت الذي يجب فيه على آخرين المكوث في الداخل، يتوفر هيكل عظمي لوحده على شرفة في فرانكفورت على الأودر ـ وليس فقط في الساعة السحرية.

انتشار عدوى فيروس كورونا، والإجراءات الصحية التي اتبعتها الدولة اللبنانية، والتي كان من ضمنها الحجر الصحي في البيوت والحد من الخروج للشارع، كل ذلك ساهم في بحث اللبنانيين عن أماكن غير مألوفة للتسلية وقضاء الوقت. باتت أسطح المباني في لبنان المزدحمة بخزانات المياه وهوائيات التقاط القنوات الفضائية، في الأسابيع الأخيرة مسرحا لمشاهد غير اعتيادية أبطالها السكان الذين هم في الحجر الصحي ، المتعطشون للحرية والهواء العليل. كما تحولت بعض الشرفات أيضا لأماكن يمارسون البعض نشاطاتهم عليها (انظر الصورة أعلى). فبعدما حرموا أماكن العمل وهواياتهم المعتادة بسبب القيود التي فرضتها السلطات لتطويق تفشي وباء كوفيد-19، اختار لبنانيون كثر احتلال الأسطح لممارسة أنشطة مختلفة. وبعد نزولهم لأسابيع طويلة إلى الشارع في الخريف الفائت للتعبير عن غضبهم من طبقة سياسية يتهمونها بالفساد والفشل، آثر البعض تمضية أوقات طويلة على هذه المساحات في أعلى العمارات. وقد رأت أنشطة غير اعتيادية النور في هذه المواقع التي يوفر بعضها إطلالة لا تحجب على العاصمة بيروت بشوارعها شبه المقفرة مع فرصة التمتع بمنظر غروب الشمس. وتقول شهرزاد مامي وهي راقصة تونسية تعيش في بيروت منذ 2016 لوكالة الأنباء الفرنسية "منذ أن بدأ الحجر المنزلي، شعرت بضيق ومن هنا نشأت فكرة الصعود إلى سطح المبنى".

نحن لا نسكن البيوت كلمات

الأهم هو أن الكمامة في موضعها! هكذا تبدو الحياة فوق الشرفات في زمن "كورونا"! إحضار الطعام؟ ممكن الحاجة أم الاختراع. هذا الرجل الوديع في مارسيليا ليس بمقدوره مغادرة شقته. والجيران ملؤوا له القفة بمشتريات. وبعيدا عن كل خطر بإمكانه إذن رفع السلة بفضل قطع قماش محزومة مع بعضها البعض. هكذا تبدو الحياة فوق الشرفات في زمن "كورونا"! تدريبات رياضية سيباستيان مانكو مدرب رياضة في بوردو. وحتى يتمكن المقيمون في دار العجزة في المدينة الفرنسية من الحفاظ على لياقتهم البدنية خلال فترة الوباء، فإن مانكو يقوم بحركات رياضية معهم ـ عن بُعد هو آمن من المسنين الذين يهددهم كورونا بشكل خاص. هواء نقي، وليس هناك خطر عدوى: فكرة جيدة! هكذا تبدو الحياة فوق الشرفات في زمن "كورونا"! الرياضة الاحترافية ممكنة أيضا هانس بيتر دورست رياضي كبير. وخلال الألعاب البارالمبية في ريو دي جانيرو أحرز ميداليتين ذهبيتين. ومنذ حادثة سير قبل 26 عاما بات حس التوازن لديه مضطربا. فمسافة الرؤية لديه مقيدة وقدرة رد الفعل كذلك. لكن بفضل الدراجة الثلاثية ليس هناك إشكال. فرغم كورونا يمكن لدورست ركوب الدراجة في شرفته الواسعة في دورتموند. هكذا تبدو الحياة فوق الشرفات في زمن "كورونا"!

نحن لا نسكن البيوت ففينا

وتبدي حياة ناظر أملها من أن تترك تجربة الحجر المنزلي أثرها على نمط الحياة في المدن. وتقول شهرزاد "آمل حقا أن يبدأ الناس بالزرع على الأسطح وزيادة المساحات الخضراء فيها. لم تكن الأسطح مستغلة بالقدر الكافي. يمكن ممارسة الرياضة عليها وإقامة حفلات شواء والاحتفال". وتؤكد أنها لا تعتزم التوقف عن استغلال سطح المبنى حتى بعد رفع تدابير الحجر. ع. أ. ج/ أ. ح (أ ف ب) هكذا تبدو الحياة فوق الشرفات في زمن "كورونا"! ملعب؟ لا ليس ضروريا فالشرفة تكفي! دافور كمبوتشيك ليس مرغما على العزف داخل ستاد كبير لتصل نغمات ساكسوفونه إلى آلاف الناس. فمن شرفته تدوي ألحانه الموسيقية عبر مدينة رييكا الساحلية الكرواتية التي تضم نحو 130. 000 نسمة. وهو يعزف يوميا من هذه المنصة. فقط الجاهلون بالثقافة يتمنون لو كان كمبوتشيك يسكن في شقة تحت الأرض. هكذا تبدو الحياة فوق الشرفات في زمن "كورونا"! شرفة حزينة وموسيقى مفرحة موسيقى حية لا تنطلق فقط في رييكا من الشرفة. الأشياء القديمة والمحيط الحزين لا يزعج أعضاء فرقة الباروك من فرايبورغ. فهم يعزفون أغنية لودفيغ فان بيتهوفن Ode an die Freude ويشاركون بذلك في تجمع موسيقي مفاجئ على مستوى ألمانيا.

  • يا ليتنا من حجنا سالمين
  • منازل «حاتم الطائي» مملوكة بصكوك رسمية لمواطنين.. من هم؟ - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
  • قصيدة نحن لا نسكن البيوت
  • خلو طرف بنك التسليف
  • فتح باب الترشح للتشكيلات الإشرافية والمدرسية بتعليم الرياض | صحيفة المواطن الإلكترونية
  • افضل كريم للوجه في امريكا
  • العمرة من جدة لغير اهلها

نحن لا نسكن البيوت ففي فؤاده سكنانا

وتصعد هذه الفنانة الشاشة إلى أعلى مبناها المؤلف من تسع طبقات يوميا، مع بساطها الرياضي وعبوة مياه للتمرن والتحمية على وقع الموسيقى. وعلى غرار غيرها من الأجانب واللبنانيين الذين بات جزء من حياتهم يدور في هذا الديكور بالهواء الطلق الذي كان يقتصر ارتياده على النواطير (البوابين) وفنيي الكهرباء والسباكين، تغيرت نظرة شهرزاد لبيروت. وتقول "لدي إطلالة على بيروت برمتها، هذا رائع. يسود صمت مطبق في المدينة، نسمع العصافير ونرى الشمس". وتضيف التونسية الشابة "إنها الجنة بالنسبة لفنان يبحث عن مكان، هذا أفضل ربما من خشبة المسرح. إنه شعور رائع". وفي منطقة أخرى من بيروت، يمارس مدربا اليوغا ربيع مدور وزوجته ألونا ألكسندروفا حركات بهلوانية على سطح المبنى. وفي مدينة جبيل الساحلية شمال بيروت، تضع لاعبة الجمباز اللبنانية كارن ديب بساطها الأحمر الذي بات جزءا من المشهد في صالة التمرين الجديدة على سطح المنزل. كذلك في طرابلس عاصمة الشمال اللبناني، ترسم الفنانة والناشطة حياة ناظر في الهواء الطلق أحدث لوحاتها. وقد وضع سكان كثر في المناطق اللبنانية عددا من الكراسي على الأسطح بهدف التشمس أو القراءة أو تدخين النرجيلة.

قصة 'نهاية الهروب'.. مليئة بالاحداث المشوقة والمثيرة مغامرة بالشاحنة.. قصة شيقة للاطفال في البيوت ' صديق السوء ' - قصة فيها حكمة ، لا تفوتوها أطفالنا اطفالنا الحلوين: هيا نقرأ معا قصة 'الأميرة وحبة البازيلاء' ' النملة والحمامة ' - قصة هادفة لأطفالنا الغاليين قصّة النعجتين - مسلية للأطفال الحلوين في المنازل أطفالنا الحلوين: هيا نستمتع معا بقراءة قصة الغراب غضبان قصة الشاب والطائر الجريح.. معبرة عن حال شبابنا هذه الايام قصة: الدب الغبي.. هكذا كان يجب أن يفسر حلمه!

وغنوا أغنية جديدة:‏ الشمس تشع في السماء‏ وكأنها تلقي اللهب على الأرض.. ومن لا يحب العمل‏.. لن يكون رفيقاً لنا.. نحن نحمل الماء إلى مكان العمل‏.. لنجلب الارتواء للعاملين فليشرب كل واحد، فليشرب‏.. وليبق كل واحد سليماً وشاباً.. نظر الشيوخ والشبان إلى الثلاثة مسرورين، وصاح العاملون:‏ مرحى لهؤلاء! ليت الجميع مثلهم. واقترب وقت الغداء، فجلس الثلاثة في الظل تحت شجرة خوخ قرب الطريق‏.. قال الأرنب:‏ سنأكل ثم نرتاح قليلاً، وبعدها نذهب لنجلب الماء أيضاً‏. قال الثعلب:‏ أنت تفهم كل شيء أيّها الأرنب. هل تستطيع أن تقود شاحنة؟ قال الأرنب:‏ أعرف قليلاً. قال الخنوص:‏ ألا ترى أنك متبجح؟ يجب أن يحمل كل سائق شهادة. ‏ قال الثعلب متنهداً:‏ لماذا، لماذا لا أحمل شهادة؟! كيف سأقود هذه الشاحنة؟ قال الأرنب وهو يتجه نحو الشاحنة:‏ طيب، أنا أعرف جيداً كيف أسوق الشاحنة. ليس لديَّ شهادة، لكنني سائق جيد ، سأذهب بالشاحنة إلى الأسفل!! جلس في مكان القيادة وأمسك المقود، ثم دعا الخنوص والثعلب‏ ، فرحا بدعوته وجلسا إلى جانبه في غرفة القيادة!! واندفعت الشاحنة... اندفعت هادرة على السفح ، صاح الأصدقاء الثلاثة:‏ عاش، ش، ش! ليت أحداً ما يرانا الآن‏!!

  1. قران الشيخ محمود
July 25, 2021, 2:48 pm